Saturday 19 May 2007

Another Year ... Life is so short ...

I was so busy the last week, and I couldn't even read my friends' posts, but when it comes to you ... don't know what to say, words are useless...
I always used to pretend as a tough guy ... but again... when I think of you ... I can feel that hole inside my chest ... May be my heart is not there...
now it's 9 years since you left ... it is just like yesterday ... 9 years ... Good God ... I still remember that black Wednesday when you told me: good bye ... and it was real ... good bye ...
I will not talk too much ... just one thing ... you are always in my mind...

This post is dedicated for HOSSAM ... My brother ... My friend ... My soul mate...
May your soul rest in peace...
23/09/1976
20/05/1998

Miss you...


Thursday 10 May 2007

Heeeeeeeeeey ... in UAE Again

Hey guys ... I will be in Abu Dhabi this evening ... (Thursday) .. I will stay there for a couple of days ...
I will try to access my blog over there to catch up with you... yalla see you later ...

Double Tag ...


Hey ...

I've been tagged twice this week to write 10 reasons may cheer me up ... once by Mais & again by Zena ...

so I was thinkig of posting 2 replies, one in Arabic, and another one in English ...

so I will start in Arabic, and later on I will do another one in English ...

Thank you Zena & Mais ...



  • شوفة العلم السوري برات سوريا


  • ريحة الأرض لما تشتي أول مرة بالخريف.


  • لما طفل صغير (مو أكتر من سنة) بيمسك اصبع من اصابعي.


  • ريحة الطفل الصغير (الشعر و التياب) ما حدا يفهمنا غلط ها.


  • لما شوف عيون اهلي أول ما أوصل على المطار بعد غياب سنة.


  • لما بكون عمصيد سمك بالليل .. و بتبلش السمكة تاكل الطعم ...


  • لما حدا بيقلي: يعطيك العافية، بعد عمل شاق.


  • لما زينة بتقلي: أبو الزوز ...


  • لما إشرب مي باردة على الريق حتى لو كانت الدنيا شتوية.


  • لما اتفرج على المطر من ورا الشباك.


these are 10 reasons may make me feel happy ...


I will tag: Ghaith, Ziena & ........ no one in my mind for the moment (TBA) ... (but I don't think that they will reply soon) ...


but don't forget to follow the rules:


1- You have to use the picture in my post.
2- You have to list exactly 10 points.
3. You have to tag 3 bloggers when you are done



salamz

Thursday 3 May 2007

The story of Zena ...

Helloooooooz ... I promised my friend Zena that I will tell her a secret ... and the secret is: why I like the name: Zena... it is for sure that I liked her posts and personality, but also there are some extra reasons …
Actually, my first girlfriend's name was Zena … she is amazing girl, and now she is going to get married, god bless her, also, my cute niece Zena, I love her to the limit that words can NOT describe .. so I won't describe …
Any way, I will introduce my lovely Zena to you … hope that you'll like her …




مرحبا
أنا إسمي زينة، و أنا بنت حلوة و أمورة كتير، و ما بعذب الماما و البابا أبدا ... أو يمكن شوي صغيرة بس .....
و هلق رح احكيلكن سيرتي الذاتية ...
إجيت على وجه الدنيا يوم التلاتا 23/07/2002 الساعة 10:05 بالليل، و يا حرام .. كتير عذبت الماما لحتى خلقت، يا الله و الله ما كان بدي عذبها، بس هيك صار .. سامحيني يا ماما .... أنا كتير بحبك ... ويومها بتصدقوا أنو مطرت الدنيا ... يعني لو انتظرت لسا اسبوع كانت زبطت غنية وائل كفوري (معقول تشتي بآب) ...
و أول الشي اتعرفت على بابا و تاتا و تاتا و جدو و جدو ... يا الله ليش عميطلعوا فيي هيك، يا حرام، شكلن مخشخشين ؟ بعدين أخدوني عند وحدة نايمة يا حرام ... قالولي هي هي الماما ... و لما فاقت حضنتني و صارت تبكي و تضحك .. يا حرام شو هبلة ... ليش عمتبكي و تضحك !!؟؟ و بعدين حطوني بتخت متل الزبدية .. يا الله ما ابشعو ... و غطوني بشي مليون غطا ... بس يالله ما بدي نام ... بدي شوف العالم ...
بعدين صرت اسمعهن عميحكو ... لك وينو أبو الزوز ... أي ساعة بدو يجي ؟؟ وينو هلق ؟؟ قام جدو و تلفنلو لعمو زياد ... قام يا حزركن عمو الغشيم شو سألو لجدو ... سألو عن لون عيوني ... اتصورو انو هالغشيم عمو زياد ما بيعرف انو الطفل أول ما بيولد ما بيبن لون عيونو مزبوط ... يا الله هالكبار ما اغشمهم ...
و بعد شي ساعتين .. ما شفت غير واحد جاي ركد متل المجنون ... لابس جينز أزرق و بلوزة بيضة ... و دخل بدون ما يسلم على حدا ... فوراً سأل .. وينها زينة ... انا استغربت ... انو من وين عرف اسمي هدا ... و بعدن اجي و قرب على وجهي و اتطلع فيني ... يا الله شو حبيتو ... هدا عمو زياد ... يالله ليش نزلت دمعة من عينو ... انا بعرف انو الكبار ما بيبكو ... يا حرام مسح دمعتو بطرف اصبعو و دار وجهو مشان ما حدا يشوفو ... قالولو هي زينة .. هي أم الزوز ... بتصدقو انو ما طلع صوتو ... و قعد بس يتفرج عليي ... يالله شو صرلهن هالكبار ... عامليني فرجة ...
بعد ما ارتاحت الماما يومين بالمستشفى ... قالولي انو صار لازم نروح على بيت جدو ... لأنو الماما ما خرج تضل لحالها هي و البابا ... قمنا رحنا على بيت جدو ... و عالطريق قالولي انو بيت جدو و بيت جدو التاني فوق بعض ... يالله ما احلاهن .. طلعو جيران ... يعني ما رح مل ... بصير اطلع و انزل ... و أول ما وصلنا ... طلعتني التاتا ام البابا و دخلتني على بيتهن ... و كان البابا و عمو زياد ناطريني ... البابا مسك رغيف خبز و قسمو .. و لهلق ما بعرف ليش ... و عمو زياد حطلي غنية ... حزرو شو هي ... حطلي غنية "زينة من بين الزينات" لعاصي الحلاني ... يا الله ما احلا هالغنية ... كتير بحبها ...و بعدين عملت مشوار بالبيت و اتعرفت عليه ... بعدين أخدوني على بيت التاتا ام الماما ... و كمان عملو نفس الشي ... يا الله شو بيحبوني ...
و بعدين بلشو قرايبينا يجو و يسلمو علي و يجيبولي هدايا و يحملوني ... إلا عمو زياد الجبان ... ما كان يسترجي يحملني ... قال شو ... بيخاف يوقعني ... يا الله ما اغشمو ....
و بعد ما كبرت شوي ... صار عمو زياد دائما ياخدني مشاوير ... خصوصا لما كون متدايقة من هموم الحياة ... كان يقعدني بحضنو ... و ياخدني مشوار بالسيارة على الكورنيش ... و يفرجيني البحر و النوارس ... وبعدين انعس و نام بحضنو .. يا الله شو بحب نام و هو حاملني ... و بتصدقو اذا بقلكن ... اني لما اغفى بحضنو .. حتى لو كنا بالسيارة ... بيروح بيصف السيارة قدام البيت ... و يتركني نايمة بحضنو ... بدون ما يطلع اي صوت مشان ما يزعجني و انا نايمة .. لك كنت شك أنو ما عميتنفس كمان ... يا الله شو حباب ... كان ينتظرني حتى فيق ... بعدين ينزلني من السيارة ... و يطلعني لعند الماما مشان آكل ... بتعرفو لأنو الواحد بيجوع بعد الكزدرية ...
بعدين لما صرت افهم اكتر صار عمو زياد يقعدني بحضنو قدام الكومبيوتر ... و صار يحطلي أغاني و أفلام كرتون ... و لما كبرت أكتر صار يعلمني الأرقام و كيف اكتبهن على برنامج اسمو "word" ... يعدين اتعلمت حط السيديات و شغلهن لحالي ...
و لما صار عمري شي 3 سنين .. شفت التاتا عمتبكي ... قلتلها يا تاتا ليش عمتبكي ... قالتي يا زينة هدا عمو زياد بدو يسافر و يتركنا ... يالله شو زعلت يومها ... أنا ما زعلتو لعمو زياد ... ليش بدو يروح و يتركنا ... صرت ابكي مع التاتا ... بس قلتلها، يا تاتا، هدا عمو زياد بدو يروح يشتغل و يجبلي هدايا و العاب ... يقى لاتزعلي ... و بيصير يزورنا كل فترة ... و لما سافر .... كنت نايمة ... صورني و انا نايمة مشان يخلي الصورة معو ... يا الله شو زعلت لأني ما ودعتو ... بس صرت ادعيلو ... الله يوفقو ...



بعد ما صار عمري 4 سنين ... قالولي اني صار لازم روح عالروضة ... و صارو يحكولي كيف بدي شوف رفقات حلوين متلي و كيف بدي العب و اتعلم ... بس للصراحة ... كتير زعلت أول يوم ... بس بعدين اتعودت و صرت اتعلم ... و صرت اعرف عد بالعربي و الانكليزي ...
و يوم راس السنة 2007 لما اجى عمو زياد اجازة جبلي هدايا كتير حلوة ... و جبلي المراية تبعيت باربي و تياب حلوين و جزمة بتطير العقل ... كان كل ما اجي يجبلي هدايا و لما ما يقدر يجي على عيد ميلادي ... كان يبعتلي هدايا من عندو بقطر ... أكيد حلوة قطر لأنو عندهن ألعاب كتير حلوة .... المهم... فاجأتو لعمو زياد و رسمتلو لوحات كتير حلوين ... و حزرو شو كمان .... كتبت اسمي و اسمو على دفتر ملاحظاتو ... أكيد بدو ينبسط لما يشوف خطي ...
و لما خلصت الاجازة ... كتير زعلت ... ما بدي ياه ييروح ... قمت اتخبيت تحت التخت و صرت ابكي .. و ما كنت قلو باي ... و بعد ما مشي .. كتير زعلت ... لأني ما بوستو قبل ما يروح ... قمت رحت لعند جدو ... و خليتو يلحق عمو زياد قبل ما يسافر ... و نزلنا من البيت بسرعة ...و لحقناه بآخر لحظة (متل الافلام يعني) ... و حشتووووووو و بوستوووووو و هو كمان حاشني ... و دمعت عينو ...
و أنا هلق ناطرتو ليجي على الصيفية مشان فرجيه اني صرت بعرف اقرا و اكتب احسن من الاول ... و انو صار عندي رفقات كتير ... و اني صرت صبية أمورة ...
هي حياتي... اللي صارت موزعة بين هموم البيت ... وهموم الروضة ... و الزيارات العائلية ... يا الله ما بعرف كيف بدي لحق احضر أفلام كرتون و اعمل وظائفي و عذبها للماما و العب على الكومبيوتر ... انو يعني ضروري نام بالليل ...
على كل حال هي هي قصتي باختصار ...

. و بتمنى انو ما كون عطلتكن ... و بتمنى كمان انو تكونو نستيو شوي
هموم و مشاغل الحياة ...
يالله .. إلى اللقاء في حلقة قادمة ...

الأمورة: زينة